حقيقة القبض على فوز العتيبي – موقع خليجنا

حقيقة القبض على فوز العتيبي، تصدر اسم العتيبي الناشط الاجتماعي عبر منصات التواصل الاجتماعي بالفترة الاخيره، وتداول رواد مواقع التواصل مقطع فيديو يظهر لشابه وثلاث شباب تقوم بالرقص معهم، ويوضح منافي العادات والتقاليد التي تتبعها الممكله السعوديه وهو امر خارج عن الحياه ومن خلال موقعنا سنتعرف علي حقيقة القبض على فوز العتيبي

حقيقه القبض علي فوز العتيبي

تصدر خبر القبض علي فوز عبر محركات البحث في المملكه السعوديه، وان القبض عليهاواعتقالها جاء بعد نشر مقطع فيديو لرجال يحملون الجنسيه النيجيريه ويقوموا بالرقص معها في الرياض، وذلك دفع الكثير من الناس بالبحث عن تفاصيل القصه وحول القبض علي فوز وعلقت الانباء المتداوله وظهرت بقطع فيديو وهو مع زوجته تقول بانه حر ويقال ان ذلك اشاعات.

شاهد ايضا : تفاصيل صفقة ميسي مع انتر ميامي

سبب القبض علي فوز العتيبي

ان الخبر حول القبض علي العتيبي تصدر بشكل واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، وان العتيبي من الشخصيات السعوديه المشهورة تبلغ  من العمر واحد وثلاثين عام وهي من الرياض، ولدت في السابع والعشرين من شهر اكتوبر لسنه 1992م، ولدت لاب سعودي وام سعوديه، وان زوجها احمد عبدالله الموسي، واشتهرت من خلال اعمالها ولكن تركة العادات والتقاليد في السعوديه ولبسها يكون بالغالب خادش لدي الحياه وتتبع الموضه العالميه .

فوز العتيبي تفضح ما يحدث لها

علي الرغم من ذلك تم اعتقال فوز العتيبي من قلب السلطات السعوديه وهي ناشطه بمجال حقوق المراه، وتواجه مصيرا لها بالسعوديه وتمكنت من الفرار من توقيفها وتسعي الي المساعده باطلاق سراح شقيقها، واستخدمت الكثير فوز منصات التواصل لنشر افكارها التي تتعلق بحريتها واسقاط ولايه الرجل وان مناهل العتيبي متمه بعدم ارتداء ملابس محتشمه.

 اعتقال الفشونيسا فوز العتيبي

قامت فوز العتيبي بالرد وقالت انا ما الوم علي الناس اللي صدقت ولكن تتوقعون بان الدوله تتطار الفتيان وما فيه الدول بتدور علي البنات وتطادهم خصوصا برة، واضافت بان اعداء الوطن هم اغلبهم اللي حرضوا عليا وان الذكوريين يتكلمون عني ويحرضون لكن احلامكم بالجنه ولم يتم طرد بنت عشان حريتها .

وفي نهاية مقالنا تعرفنا علي حقيقة القبض على فوز العتيبي وهي من الشخصيات السعوديه وتعرضت للكثير من القضايا بعد نشر فيديو لها بالرقص مع ثلاث شباب عبر منصات التواصل انتشر واصبح اسمها حديث الكثير.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *